مضاعفات تجميل الانف
هل تضمن لك عمليات تجميل الأنف الحصول على النتيجة التي تبحث عنها ؟ وهل تخلو عملية تجميل الأنف من المضاعفات التي قد تحدث للمريض عند اجراء عملية تجميلية أخرى ؟
لذلك فمن خلال ذلك المقال سوف نتحدث عن عمليات تجميل الأنف ومضاعفاتها المختلفة وذلك لكي يعلم المريض الذي ينتوى اجراء عملية تجميل الأنف المضاعفات المختلفة التي قد يلاقيها عند اجراء عملية تجميل الأنف
حيث توجد الكثير من صعوبات التنفس بعد عمليات التجميل والتي تعد من أبرز مشاكل اجراء عمليات تجميل الأنف
حيث أن العلاقة بين الغضاريف و بنية الانف الداعمة قد تتبدل بشكل كبير بعد عملية تجميل الأنف و تفقد الاربطة وظيفتها في دعم الأنسجة لمنعها من الانخماص اثناء التنفس و يلجأ بعض الجراحين الى تكنيكات غازية للحصول على نتيجة تجميلية جيدة دون مراعاة الوظيفة التنفسية فيدخل المريض في معاناة كبيرة خاصة أثناء النوم حيث انه قد يتعرض لتوقف التنفس الانسدادي أثناء النوم لهذا يجب التاكيد دائما على اجراء تجميل الأنف الوظيفي الذي يهتم بالنتيجة التجميلية و الوظيفية للأنف بنفس الدرجة و من الممكن للمرضى الذين حدثت لديهم صعوبات بالتنفس بعد تجميل الأنف استعادة هذه الوظيفة بعملية ترميمية لدسامات الأنف و تصحيح و اعادة الروابط بين البنى المسؤولة عن المحافظة على هذه الوظيفة و يجرى هذا الترميم بطعوم غضروفية تؤخذ من حاجز الأنف أو قوقعة الأذن وذلك دون أن يغير من شكلها او وظيفتها و تكون نسبة النجاح للعملية مرتفعة للغاية
والجدير بالذكر ان التنفس عبر الأنف يكون له أهمية كبرى حيث أن الهواء الذي يتنفسه الانسان عبر الأنف يمر بمرحلة تصفية من الغبار والجزيئات المتطايرة في الهواء كما يمر عملية تسخين لدرجة حرارة تكون مريحة للرئتين ويحصل على الرطوبة المناسبة و كل هذه مراحل مهمة جداً للتنفس السليم.
وتكون مشكلة الأنف المسدودة وصعوبة بالتنفس عبر الأنف والتي تؤدي عبر السنوات لمشاكل طبيّة عديدة وذلك بالرغم من هذا هنالك أشخاص كثيرون غير مدركين للصعوبة الموجودة لديهم في التنفس عبر الأنف و هذه المشكلة صحيحة بشكل خاص لدى أصحاب الأنف الكبير.
وقد يكون إدراك المريض لمشكلة صعوبة التنفس التي يعاني منها طوال الحياة والتي قد تظهر بعد إجراء تصحيح الحاجز الأنفي الذي يتيح التنفس من ثقوب الأنف بشكل كبير
وقد يرافق عملية تجميل الانف حدوث بعض التورمات او الانتفاخات في الانسجة في منطقة حول العينين والأن وهذه الحالة تتعاظم وتصل ذروتها في اليوم الثاني أو الثالث بعد العملية.
و يدور الحديث عن رد فعل طبيعي وسليم للجسم التي هدفها من بين الباقي المساهمة في علاج وشفاء المنطقة التي خضعت للعملية و بعد العملية قد يتلاشي الانتفاخ ونزيف الدم ويبقى فقط ورم بسيط في الأنف فقط.
وبعد قرابة أسبوع بعد العملية يزيل الطبيب الجراح الجبيرة لتصبح الانف بدون ضمادة الأنف وتختفي الانتفاخات ومشكلة نزيف الدم في الوجه وقد تحدس مشكلة للمريض بعد العملية ولا تشكل سبباً للقلق. وفقاً للحاجة ويمكن تغطية الانف للنساء بالماكياج
لتلافي مشكلة الاحمرار والتي قد تحدث نتيجة نزيف الدم والذي قد يظهر في اليوم الأول أو الثاني بعد العملية في منطقة حول العينين و بعد عدة أيام سينتشر إلى باقي مناطق الوجه و يتغير لونه و تتلاشى وتخف وفي النهاية تختفي كلياً. لدى غالبية الناس هذه الحالة تمر بعد 5 أيام من يوم العملية
أما في حالة اجراء عملية الحاجز الانفي
فقد يكون هناك ميل للحساسية وعندها بالرغم من عملية جيدة و الأنف ينسد من جديد و هنالك خطر غير منتشر أثناء إجراء عملية الحاجز الأنفي وهي، تشكل ثقب في الحاجز او ثقب من جانب لجانب حيث يتطور الثقب بعد العملية في الفاصل وقد تحدث بنسب ضئيلة وتكون حالة الحاجز انه قد يمر بصدمة صعبة وهنالك إصابة بعدوى في الطبقة المخاطية وقد تحدث لدى المدخنين الذين أصيبت لديهم الطبقة المخاطية وفقدت ليونتها الطبيعية. اليوم يصحح الثقب في الحاجز بعملية أو يتم معالجته بواسطة أزرار مبنية بشكل خاص لهذه الغاية
وفي خلال الأيام الأولى بعد العملية يصعب التنفس عبر الأنف بالإضافة لعائق الحشوات والتي توضع لأول يومين وتكون الأنسجة في القسم الداخلي وهي الطبقة المخاطية والخارجي للأنف تميل للانتفاخ والمعاناة من التورم
و في الأسابيع الأولى بعد العملية قد يكون التنفس عبر الأنف صعباً بشكل خاص و مع مرور الوقت التورم الداخلي يزول بشكل تدريجي ووفقاً لهذا يتحسن التنفس وقد يكون هناك سبب إضافي يصعب التنفس من الأنف بعد العملية تتعلق بتخثر الدم اليابس المتراكم في فتحات الثقوب الأنفية نتيجة للنزيف في الأيام الأولى و بالرغم من الشعور الغير مستحب التي تسببها العملية فلا يجب تنظيف الانف في تلك الفترة حيث ان بعد العملية ينظف الطبيب الجراح قنوات التنفس ويفتح قنوات الهواء على الأقل بشكل جزئي.
ويكون ممنوع تنظيف الأنف لمدة شهر من يوم العملية وبالإمكان التسهيل على شعور الانسداد داخل الأنف بواسطة تنقيط نقاط ماء الملح داخل الثقوب الأنفية ونقطتان في كل ثقب حتى ست مرات باليوم وذلك يكفي لإبقائهما مفتوحين نسبياً.
تجميل الانف قبل وبعد
هل تختلف حياة المريض الذي يجرى عملية تجميل الأنف قبل وبعد اجراء العملية ؟ وما هي المحاذير التي يجب ان يأخذها المريض قبل العملية ؟ وما هي النصائح التي يجب العمل بها قبل اجراء عملية تجميل الأنف ؟
دعونا نجيب عن كل تلك التساؤلات من خلال ذلك المقال
لا شك أن حياة المريض تختلف بشكل كبير لدى اجراء عملية تجميل الانف وتكون حياته قبل العملية غير تلك التي تتم بعد العملية
فاذا نجحت العملية يكون المريض اكثر قبولا ورضاءا لنفسه ويستعيد ثقته بشكل كبير بذاته
ولكن في حالة فشل العملية لا قدر الله
لا يتم تحقيق النتيجة التي يرجوها المريض بعد أول جراحة فقد يكون هناك بعض العيوب البسيطة للغاية
فقد يكون علی الأنف عيوب بسيطة جدا أو طرف الأنف تکون متدله و او رأس الانف قد تکون عریضه او لدی الغضروف على كلا الجانبين الأنف وكذكل عدم تناسق او تکون الانف غیر متساویه أو لا يزال داخل الأنف المريض انحراف الأنف لا يزال لديه صعوبة في التنفس وعادة في هذه الحالات يحدث بها تورم في الأنف كما أنه تنخفض بعد فترة زمنية معينة ويتم العثور على الشکل الحقيقي
ولذلك يكون النقاش بین المریض و الطبیب هاما للغاية
ويجب للعملية ان يتم التخطيط لها بعناية و صبر ويجب ان يكون هناك تعاون بين المريض والطبيب حتى تکون لها نتیجة جيدة
كما يجب إجراء العملية من قبل الجراحين ذوي الخبرة العالية کی لا تتطلب عملية جراحية اخرى .
و لا ينبغي أن يكون المرضى فی قلق وإذا كانت خطة العملية الجراحية الأولى جيدة من قبل الجراح عادة ما يتطلب
وتكون عملية الشفاء بعد العملية مستقرة نسبيا لسنة واحدة بعد الجراحة فمن الأفضل إذا كانت هناك حاجة لهذا الإجراء ان تقام بعد سنة واحدة من الجراحة الأولية على الأقل .
و قد تكون هذه فترة الانتظار للمريض الذي يشعر بالقلق من عدم الوصول إلى النتيجة المرجوة طويل جدا
وينبغي تجنب اجراء العملية الترميمة الاخرى لأن التورم يزول بمرور الوقت وقد تحدث صعوبات أخرى بالتأكيد إذا كان العلاج في وقت مبكر لم یظهر نفسه بعد.
حيث يتم إجراء جراحة في وقت مبكر في حين أن عملية الترمیم لا تزال نشطة وتلاعب الناحیه من جدید تسبب ضعف تدفق الدم إلى الجلد و تخلخل الترمیم ، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات لا رجعة فيها
وقد ظهرت تقنية حديثة في عمليات تجميل الأنف تعبئة المنطقة بمواد مصنعة ويكون افضل ما فيها هي قدرتها على الاندماج بشكل طبيعي مع الجسم لتصبح أشبه بالعظم الطبيعي.
وتعتمد العملية على قطعة بلاستيكية بها ثقوب وتوضع بمكان قريب من العظام لتستقطب الخلايا وعلى مدى عام تفرز الكالسيوم لتكوين العظام.
وتكون هذه القطعة البلاستيكية لها استخدام آخر حيث تقوم بتجميل الأنف بالشكل المطلوب في نفس اللحظة وتتخذ هذا الشكل لمدى الحياة.
ولا يجب استخدام تلك التقنية في حالة وجود التهاب بمنطقة الأنف وذلك باعتبار إنها قطعة غريبة.
وهذه القطعة تحدث تأثير أفضل من الفيلر لأنها صلبة وتمنح الأنف الشكل المطلوب
وعلى الرغم من وجود مشاكل في الأنف قد تمنع المريض من التنفس وقد يحدث تضرر الشعب الهوائية في حين يجري تشكيل الأنف و على الرغم من أنه لم يكن هناك مشاكل قبل الجراحة بحيث يحدث انسداد الأنف والذي قد يكون أمر طبيعي لبضعة أشهر بعد نجاح عملية تجميل الانف ويرجع تورم الأنف إذا كان لا يزال مسدود بعد 4 إلى 5 أشهر من الجراحة اما إذا كان الأنف لا يزال جاف وهناك النزيف والقشور خاصة إذا كان هناك ضعف في حاسة الشم فإن ذلك يعتبر مشكلة .
ال أن المريض لا يجب يسمح بالشعور بالخوف من شيء سيء او من عدم نجاح العملية ان يعيق المريض عن القيام بها
وقد يكون لدي المريض واحد أو أكثر من عمليات الأنف الفاشلة
او تجارب تجميلية سابقة لها علاقة بشكل الأنف الحالي فقد يكون على حد سواء سيئ في الشكل والوظيفة ولكن يجب أن لا ننسى أبدا
.
“ولكن يكون السؤال متى يمكن للمريض اجراء عملية اخرى بعد العملية ؟
ويكون الجواب هو انه يجب اجراء العملية في اقرب وقت هو بعد مرور 6 أشهر او
عام وهو وقت افضل إذا كان المريض يستطيع الانتظار.
وذلك حتي تتناسب الأنف مع محاولة إجراء عملية التصحيح المبكرة دون أن يصلح ذلك تماما ويمكن أن يجعل المريض المشكلة الموجودة لديه أكبر
ويجب أن تكون هناك قاعدة ثابتة لجراحة الأنف الناجحة حيث انه يجب على الطبيب الكشف الجيد على انف المريض ووضع تشخيص مناسب لمشكلة الانف وهذا هو أكثر أهمية في جراحة التصحيح. كما ينبغي النظر في المشاكل حيث إن وضع اسم المشکلة ھو نصف الحل بالضبط
وينصح دائما المريض بالالتزام بتعليمات الطبيب دوما وبتنفيذ اوامره واخذ الادوية من اجل الوصول الي النتيجة المرجوة.
نتائج عمليات تجميل الانف
يتساءل عدد كبير من المرضى الذين يفكرون في اجراء عمليات تجميل الأنف عن نتائج تلك العملية وعن اذا ما كان هناك بعض المضاعفات التي قد تحدث للمريض ام لا
وقد يرغب البعض في معرفة نتائج عمليات تجميل الأنف هل تكون ايجابية وما هي نسب نجاحها المحتملة
وفي هذا المقال سوف نتحدث عن نتائج عمليات تجميل الأنف المختلفة
حيث تبرز عملية تجميل الأنف كعملية سهلة تسمح بتغيير الوجه ككل احيانا و خصوصاً أنه غالباً ما يلفت الأنف الذي فيه شوائب الأنظار أولاً وبالتالي يمكن بتصحيحه تجميل الوجه ككل
وتعتبر عملية تجميل الانف عملية بسيطة وتسمح بإجراء تغيير بسيط في الأنف كما يمكن أن تزيل شوائب كثيرة وبارز.
و تختلف الحاجة إلى إجراء عملية تجميل للأنف بين شخص وآخر فقد تراوح المشكلة بين عيب بسيط وعيب فاضح يبدو بارزاً.
ويمكن أن يقصد جراح التجميل كونه يجعل الانف أكثر جمالاً ويحوّل ما لا يبدو جميلاً في الانف إلى جميل.
وقد تكون هناك ثمة مشكلات معينة او عيوب في الأنف تشجع من يحملها على إجراء عملية التجميل مثل العظمة الناتئة على ظهر الأنف والالتواء في الانف أو ان يكون رأس الأنف عريضاً والهبوط في رأس الأنف أو أن يكون الأنف طويلاً.
كما يمكن ان تكون فتحتا الأنف واسعتين مما يستدعي إجراء العملية
ولا شك أن عامل توارث الأنف ككل الأعضاء في الجسم فينتقل في الشكل من جيل إلى جيل. فقد يحمل شخص أنف خاله أو عمه مما يفسر وجود شكل معين للانف في عائلات
وهناك بعض مقاسات معينة لا بد من الالتزام بها ويعرفها الطبيب وترتبط بالمسافة المعينة بين الأنف والجبين وبين الأنف والفم.
ولا بد من الاعتماد على هذه المقاسات حتى يبدو الانف طبيعياً ولكن التقنية المعتمدة تلعب دوراً ويجب ان تسمح بتصغير الانف أو تجميله بما يتناسب مع الوجه حتى لا يبدو مصطنعاً
ويعتبر الحوار مع الشخص الذي يرغب في تجميل أنفه هو الاساس لاتخاذ القرار. أستمع أولاً إلى المريض ومن الضروري أن أتأكد ما إذا كانت توقعاته واقعية وأن أعرف ماذا ينتظر من العملية.
فإذا شعرت أن نظرته الى الأمور غير واقعية، من الطبيعي أن أحاول إقناعه بما يمكن فعله
وكذلك تعتبر عملية تجميل الأنف كأي عملية أخرى لها ظروفها وكونها تجرى أحياناً بالتخدير العام يبقى احتمال الآثار الجانبية المرتبطة به موجوداً وإن كان بنسبة ضئيلة مع الإشارة إلى أن التخدير العام بات متطوراً ولا خطورة فيه أما في حال وجود مشكلة تنفس كاللحمية مثلاً فمن الضروري تصحيحها بسرعة
وقد ترتبط المضاعفات بنوع العملية بشكل عام لكن الاهم هو الحفاظ على صمامات الأنف حتى لا يتأثر التنفس لأنه قد يشكل إحدى المشكلات الناتجة عن عملية تجميل الانف و لكن يكون الوضع مختلفاً في حال وجود مشكلة معينة في الجيوب الأنفية .
ولا يمكن التحدث عن مضاعفات لعملية تجميل الأنف و لكن النتيجة النهائية تحدد مدة نجاح العملية ومدى استجابتها لتوقعات الشخص الذي يخضع لها
وفي خلال شهر بعد العملية لا يمكن ممارسة الرياضة والتعرض لأشعة الشمس كما أنه لا يمكن استعمال النظارات خلال شهرين. ومن الضروري أيضاً تجنب التعرض لأي ضربات على الأنف
ولا يمكن إجراء عملية تصحيحية قبل مرور 6 أشهر على إجراء العملية فتكون النتيجة قد ظهرت. قد يكون من الممكن إجراء بعض التصحيحات البسيطة قبلها
وقد يقوم الطبيب الجرّاح بالكشف على الأنف ثمّ يشرح لكِ بواسطة الرسم التقنيّات المقترحة و أخيراً وقد يجري محاكاة على صور لكِ تعطيكِ فكرةً عن النتيجة المرتقبة للتدخّل الجراحيّ. بعد هذه الاستشارة ويجب على المريض التوقيع على موافقة مسبقة تسرد كافّة المضاعفات المحتملة والكلفة حيث أن التوقيع يعني أن المريض قد قرأة وفهم هذه المعلومات ولا يلزمكه بشيء تّجاه الطبيب ولا يجب تحديد وقت الجراحة قبل مرور 15 يوماً بعد تاريخ الاستشارة الطبيّة وذلك يجب منح النفس الوقت الكافي للتفكير مليّاً وعدم التسرّع في اتّخاذ القرار
وعن التخلص من الضمادة بعد حواليّ 10 أيّام وقد تستبدل بمشدّ للأنف يوضع لبضعة أسابيع كما يُنصح في هذه الفترة بالنوم على الظهر
وتهدف التقنيّات الحاليّة إلى توفير نتائج طبيعيّة
ويمكن البحث عن الطبيب على الإنترنت فيتساوى الأفضل مع الأسوأ ومن الصعب كثيراً تكوين أيّ رأي لأنّ بعض الجهات تتقاضى أجراً كي تبرز سمعة خبراء التجميل أو تسيء إليها ولذلك فقبل طلب موعد من طبيب معيّن من الأهميّة التحقّق منه عبر مراجعة النقابة الخاصة بالطبيب من اجل التأكد من شهادة الطبيب
وفي النهاية نود أن نقول أن عمليّة تجميل الأنف غير مؤلمة في الكثير من الاوقات لكنّها تؤدّي إلى ورمٍ دمويّ يزل بعد فترة وقد يسبب انزعاجٍ مؤقّت في التنفّس و تتمّ إزالة الضمادة بعد حواليّ 10 أيّام وقد تستبدل بمشدّ للأنف يوضع لبضعة أسابيع كما يُنصح في هذه الفترة بالنوم على الظهر